الاسم: حمود حماد البد راني
المؤهل: ثانوية عامة ودورات متخصصة في مجال الحاسب الآلي والكهرباء والاتصالات من جهات مختلفة، شهادات وميداليات عديدة في مجال الاختراعات والرياضة، عدد من المشاركات في معارض وملتقيات علمية داخلية وخارجية، مقالات منشورة تسهم في حل بعض المشكلات المعاصرة، الحصول على شهادات علمية وميداليات عالمية في مجال الاختراعات، الحصول على أربع شهادات براءة اختراع، في مجال البناء ومكافحة زحف الرمال على الخطوط الخارجية وقاطع كهربائي متعدد الاستخدامات وضاغط هيدروليكي للماء.

مسجل لعدد من براءات الاختراع، وغيرها الكثير من الافكار والابداعات التي لم يتم تسجيلها او الكشف عنها بانتضار تحسن الوضع الراهن وتشجيع بنية الاختراع.
العمل:  تخصص أبحـاث واختراعات.
الحالة الاجتماعية: متزوج ولدي بنات وبنين.
--------------------------------------------------------
عملت على ابتكار وتطوير عدد من الاختراعات وإجراء عدد من الدراسات والبحوث حولها ومن ذلك دراسة أجريتها حول مشكلة انفجار سخانات المياه الكهربائية ومحدودية كفاءتها حيث خرجت بنتائج مهمة لمسببات الانفجار وإيجاد الحلول والبدائل بالتطبيق العملي عن طريق ابتكار سخان فوري جديد يعمل على خفض تكلفة الاستهلاك في الكهرباء والماء.
كذلك التوصل الى مواصفة خليجية للسخان العادي آمنة 100في 100 من الانفجاراضافة لمميزات جديدة بسعر اقل.
ومن الابتكارات التي توصلت لها هو جهاز منظم للضغط يحل محل المضخات الضاغطة لا يحتاج لبالون الهواء كالمتعارف عليه سابقاً.
كذلك توصلت إلى اختراع قاطع كهربائي أتوماتيكي يصلح لكثير من الاستخدامات منها تعبئة الخزانات العلوية بدلاً من العوامات التي توضع داخل الخزان, ويمكن أن ينوب أيضاً عن الخزان العلوي, استخدامه مع خزانات الهواء الضاغطة كقاطع كهرباء أتوماتيكي، يستخدم مع منظم الضغط المبتكر, يستخدم مع خزان الضغط الانبوبي الذي يحل مشكلة حرارة الماء في الخزانات العلوية ويرشد استهلاك الماء، وله العديد من الاستخدامات المختلفة.

وكل هذه الاختراعات السابقة عملت جاهداً على تصميمها وتصنيعها وتطويرها بمجهود فردي واصرار وعزيمة رغم محدودية الامكانيات حتى اصبحت بمتناول المستهلك، ثم توقفــت!!.
كذلك عملت بحث عن مشكلة زحف الرمال على الخطوط الخارجية ومحاولة إيجاد طريقة تعالج المشكلة نهائياً وليس الحد منها وهي الآن متوقفة على التجربة والتطبيق العملي، رغم حصولها على براءة اختراع.
كما توصلت الى طريق جديدة في مجال العمران بواسطة بلك مبتكر لايحتاج الى الشدات او التشطيبات المعتادة من شأنه خفض تكلفة البناء ومدة التنفيذ الى اكثر من 50%. ،  وكذلك مباني تعتمد على استخدام الشبك والبحص او المواد العزلة.


وقد كانت لي مشاركات سابقة في عدد من المعارض والملتقيات العلمية ومنها المشاركة في المعرض العلمي العام الأول بالرياض عام 1423هـ حتى المعرض العلمي الخامس بالدمام  ومعرض ابتكار 2008، كما شاركت في العديد من المعارض والمنتديات العلمية والاقتصادية المحلية المختلفة، وعلى الصعيد الخارجي شاركه في الملتقى العلمي العالمي الخامس بالكويت، وفي معرض جنيف العالمي للاختراعات بسويسرا 2005 حيث حصل اختراع البلك على المركز الثالث وميدالية برونزية، وحصل اختراع القاطع الكهربائي أيضا على المركز الثالث والميدالية البرونزية، وقد نشر لها تغطية إعلامية في عدد من الصحف المحلية والدولية، كما شاركت ضمن مجلس التعاون الخليجي في المعرض الدولي الخامس بالكويت وحصلت على الميدالية الفضية عن اختراع مصدات الرمال.
ولي مساهمات منشورة في الصحف المحلية حول فكرة تدوير مياه الصرف الصحي .
وكذلك لدي أطروحات ومقالات بعضها نشر بالصحف تتعلق با بحاث المياه وطرق ترشيدها، وحصد مياه الإمطار في المنازل واستغلال مياه السيول في الأودية لايجاد ملازم سطحية توفر الماء طوال العام بتكلفة منخفضة وسرعة في التنفيذ، وغير ذلك من المساهمات الأخرى المتنوعة.
--------------------------------------------------------

البدايات

كانت البداية من مدرسة سعد بن عبادة الابتدائية بالمدينة المنورة عام 1389هـ حيث سجلت بها كأي طالب يلتحق في التعليم العام فواصلت الدراسة وكنت محباً لها شغوفاً بمادة الرياضيات لدرجة التمكن من حل المسألة في البيت قبل شرحها في اليوم التالي دون تعليم من الأهل أو الجيران لأن الأمية كانت تغلب على محيطي في ذلك الوقت ورغم ذلك كنت طالباً متفوقاً ودائماً أحصل على ترتيب الأول وخاصة في الصف الخامس والرابع والثالث الابتدائي حيث احتفظ بشهاداتها, إلا أن صعوبة الحياة وقلة المئونة أجبرتني على عدم مواصلت الدراسة فالتحقت بالوظيفة العسكرية برتبة جندي قبل إتمام المرحلة الابتدائية وكان ذلك في نهاية عام 1393هـ وفي أثناء العمل أكملت دراستي في الفترة المسائية حتى الثانوية العامة التي كانت من متطلبات الترقية، وكان العمل والبيت والمدرسة يأخذون كل وقتي وكنت أتوق لممارسة هواية الطفولة وهي الاطلاع والبحث عن كل جديد حيث كنت في طفولتي أصنع ألعابي بيدي مما يتوفرحولي من ادوات مهملة. وكانوا الجيران يستدعونني لإصلاح بعض الأجهزة المنزلية رغم حداثة سني في ذلك الوقت, وإن دل ذلك فإنما يدل على النبوغ وتأصل حب الابتكار والاختراع منذ الصغر إذ حجبه صعوبة العيش وقلة الإمكانات وعدم وجود من يكتشف المواهب ويشجعها.
ثم انني وجدت شيئاً من الفراغ في نهاية العمرالوظيفي استثمرته في جمع الأفكار التي تعالج بعض المشكلات المعاصرة فبذلت جهدي وجميع مدخراتي في سبيل تحقيقها, وكنت أخصص لها جزء من دخلي يفوق ما خصصته لأولادي وبعض حاجاتي الضرورية.
وكان آخرها أني اضطررت لطلب التقاعد المبكر للاستفادة من مكافآت نهاية الخدمة وذلك للمساعدة في تمويل الأبحاث والاكتشافات التي توصلت إليها ومحاولة التفرغ ايضاً لممارستها وتطويرها، بعد أن تدرجت في السلم الوظيفي إلى رتبة رقيب أول.












































web counter

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

ماشاء الله عليك

حقاً , انت فخر لنا

الله يزيدك علم يارب

غير معرف يقول...

مشاء الله عليك

استمر يا مبدع ورفعت رأسنا

كبدارين و كسعوديين

وفقك الله

غير معرف يقول...

التعليقات لا تعكس عدد الزوار 6269 ؟؟

غير معرف يقول...

الله يوفقك